Loading ...
اعلن قائد قوى الامن الداخلي في محافظة كرمانشاه، السبت، اعتقال أحد قادة الاضطرابات وأعمال الشغب الاخيرة في مدينة كرمانشاه، وهو من اصحاب السوابق والبلطجة في المنطقة.
ونقلت المواقع الايرانية عن العميد علي اكبر جاويدان الثول، بعد الاضطرابات التي وقعت في مختلف نقاط مدينة كرمانشاه خلال اليومين الاولين من الاسبوع الماضي، وضعنا على جدول اعمالنا كشف المتسببين بالاضطرابات والقبض عليهم.
وأضاف، ان عناصر الامن العام بالشرطة في مدينة كرمانشاه، نفذوا عمليات استطلاعية، واستخدموا التقنيات الامنية، وتمكنوا من اعتقال احد قادة الاضطرابات ويدعى "محمد.م"، والذي كان يؤدي دورا اساسيا في الاضطرابات الاخيرة.
وصرح جاويدان، ان هذا الشخص، كان بصدد تحريض عدد من الشباب خلال اليومين الاخيرين، في احدى محلات كرمانشاه، وقد بادرت الشرطة الى القاء القبض عليه.
وتابع، ان هذا الشخص، تسبب بإيجاد اضرار في الاماكن العامة خلال الاضطرابات الاخيرة، وفي الوقت الحاضر تواصل الشرطة تحقيقاتها معه للكشف عن مزيد من التفاصيل.
وأوضح ان بعض الافراد ومن خلال استغلالهم للمطالب الشعبية وتأثرهم بالاستفزازات الاعلامية لأعداء النظام والثورة، ارتكبوا ممارسات لم تكن تليق بالبلاد ونظام الجمهورية الاسلامية، لافتا الى ان الشرطة وانطلاقا من واجبها الذاتي تصدت باقتدار لعناصر الفوضى وزعزعة الامن.
واختتم جاويدان بالقول، بأن التعامل مع الاشخاص المثيرين للشغب وزعزعة الامن، يختلف عن عامة الشعب المؤمن الثوري، قائلا: ان قوى الامن الداخلي تقف بحزم في مواجهة الاشخاص المثيرين للفوضى والمزعزعين للامن في المجتمع، ولن تسمح لهؤلاء الشرذمة بأن تزعزع الامن وتثير الفوضى.
وأضاف، ان عناصر الامن العام بالشرطة في مدينة كرمانشاه، نفذوا عمليات استطلاعية، واستخدموا التقنيات الامنية، وتمكنوا من اعتقال احد قادة الاضطرابات ويدعى "محمد.م"، والذي كان يؤدي دورا اساسيا في الاضطرابات الاخيرة.
وصرح جاويدان، ان هذا الشخص، كان بصدد تحريض عدد من الشباب خلال اليومين الاخيرين، في احدى محلات كرمانشاه، وقد بادرت الشرطة الى القاء القبض عليه.
وتابع، ان هذا الشخص، تسبب بإيجاد اضرار في الاماكن العامة خلال الاضطرابات الاخيرة، وفي الوقت الحاضر تواصل الشرطة تحقيقاتها معه للكشف عن مزيد من التفاصيل.
وأوضح ان بعض الافراد ومن خلال استغلالهم للمطالب الشعبية وتأثرهم بالاستفزازات الاعلامية لأعداء النظام والثورة، ارتكبوا ممارسات لم تكن تليق بالبلاد ونظام الجمهورية الاسلامية، لافتا الى ان الشرطة وانطلاقا من واجبها الذاتي تصدت باقتدار لعناصر الفوضى وزعزعة الامن.
واختتم جاويدان بالقول، بأن التعامل مع الاشخاص المثيرين للشغب وزعزعة الامن، يختلف عن عامة الشعب المؤمن الثوري، قائلا: ان قوى الامن الداخلي تقف بحزم في مواجهة الاشخاص المثيرين للفوضى والمزعزعين للامن في المجتمع، ولن تسمح لهؤلاء الشرذمة بأن تزعزع الامن وتثير الفوضى.