نشرت صحيفة الديلي تليغراف تقريرا بعنوان "لماذا يرى العلماء أن الحمار كان وسيلة نقل مثالية للمسيح في رحلته إلى بيت لحم".
ويقول التقرير إن "دراسة علمية أوضحت أن الحمار كان وسيلة الانتقال المثالية للسيدة مريم العذراء لأن الحمير أكثر تكيفا مع الأجواء الحارة".
ويضيف التقرير ان "الباحثين في جامعة بورتثموث أكدوا بعد دراستهم أن الحمير قادرة على التكيف مع الأجواء المعتادة في منطقة الشرق الأوسط لذلك كانت هي وسيلة النقل المثالية من بين كل أنواع الحيوانات في فصيلة الأحصنة لحمل السيد المسيح في طريقه إلى بيت لحم ".
وقالت المتحدثة باسم الجامعة "ربما يرتبط الحمار لدينا بالكريسماس لكن الحمير أكثر قدرة على التكيف في الأوقات الحارة من السنة".