"كان صعود ولي العهد محمد بن سلمان، في السعودية بمثابة نعمة لإسرائيل". هكذا بدأت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرها
وتابعت الصحيفة في تقريرها تحت عنوان "قضية خاشقجي تهدر سمعة السعودية والحلفاء تقلق"، بان "بن سلمان سعى إلى ردع إيران ، حتى قارن قائدها الأعلى بهتلر، لم يكن يهتم بالقضية الفلسطينية ، وكان يُنظر إليه على أنه شخص قادر على فرض خطة ترامب على الفلسطينيين، وعلى الرغم من أن السعودية لا تزال لا تقيم علاقات دبلوماسية رسمية مع إسرائيل، إلا أن الأمير الشاب تحدث بصراحة عن المصالح المشتركة للدول".
مديرة الـ CIA في تركيا للتقصي حول مقتل خاشقجي