أكد الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، الاحد، أنه لا يمكن للعراقيين أن يساووا بين من أرسل إليهم الانتحاريين ومن ساعدهم ، فيما اشار الى ان جريمة اغتيال الشهيدين المهندس وسليماني فاجعة كبيرة .
وقال نصر الله في كلمة له، “لا يمكن للعراقيين أن يساووا بين من أرسل إليهم الانتحاريين التكفيريين ومن ساعدهم على تحرير أرضهم”.
وأضاف “لا يمكن لسوريا أن تساوي بين من تآمر عليها ودعم التكفيريين ومن دافع عنها وساعدها”، مؤكداً بالقول “لا يمكن لفصائل المقاومة الفلسطينية أن تساوي بين من يدعمها ومن يتآمر على الشعب الفلسطيني ومقدساته”.
وتابع “لا يمكن أن نساوي بين من دعمنا بالموقف والسلاح وبين من تآمر على لبنان ودعم الاحتلال الإسرائيلي”، معتبراً أن “المقاومة في لبنان هي من أكثر المقاومات في التاريخ استقلالاً”.
وأضاف “لا يمكن لسوريا أن تساوي بين من تآمر عليها ودعم التكفيريين ومن دافع عنها وساعدها”، مؤكداً بالقول “لا يمكن لفصائل المقاومة الفلسطينية أن تساوي بين من يدعمها ومن يتآمر على الشعب الفلسطيني ومقدساته”.
وتابع “لا يمكن أن نساوي بين من دعمنا بالموقف والسلاح وبين من تآمر على لبنان ودعم الاحتلال الإسرائيلي”، معتبراً أن “المقاومة في لبنان هي من أكثر المقاومات في التاريخ استقلالاً”.
واشار نصر الله الى أن “محور المقاومة استطاع استيعاب ضربة اغتيال الشهيدين سليماني والمهندس رغم فداحتها”، معتبراً أن “استشهاد القائدين سليماني والمهندس وضع القوات الأميركية على طريق الخروج من العراق”.