كشف القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي ، اليوم الاحد ، عن وجود خلافات بين الاحزاب الكردية حول المناصب الامنية والعسكرية .
واوضح السورجي في لقاء متلفز تابعته وكالة الرأي العام / بونا نيوز/ ، ان ” معظم قيادات الاتحاد الوطني الكردستاني انشقوا وذهبوا الى حركة تغيير وما حدث في السيمانية بين الحزبين الكردييين هو اختلاف بوجهات النظر”.
واضاف السورجي قائلا : ” اتصلت بالجهات المعنية وتأكدت من عدم وجود اي تحركات عسكرية في السليمانية “.
واشار الى ” عدم صحة اعتقال شقيق الاء طالباني في السليمانية وهناك احزاب لاتريد الخير للاتحاد الوطني الكردستاني”.
ولقت الى ان ” خلافات حدثت قبل فترة بسبب بنت احد قيادات الاتحاد الوطني الكردستاني ” .
وتابع ان ” الحزب الديمقراطي الكردستاني وجهات مقربة من تركيا هي من ضخمت الامور “.
وشدد السورجي على ان ” ايران لها مواقف ايجابية مع كردستان وهي الدولة الوحيدة التي فتحت الابواب لنا “.