اكد عضو الاطار التنسيقي صباح البزوني ، ان الجميع كان يرجح انفراج المشهد السياسي بعد اتصال السيد مقتدى الصدر برئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي .
وقال البزوني في لقاء متلفز تابعته وكالة الرأي العام / بونا نيوز /، ان ” الاطار التنسيقي كان يريد بقاء الكتلة الاكبر من طرف الشيعة فقط “، مبينا ان ” الاطار التنسيقي قادر على ضمان الثلث الضامن في الجلسة المقبلة”.
واضاف البزوني ان ” شخصية السيد جعفر الصدر مقبولة الى غاية اللحظة لدى الاطار التنسيقي “، موضحا ان ” الوضع ذاهب باتجاه الانسداد السياسي في قادم الايام “.
وتابع البزوني انه ” ستكون هناك مفاوضات تسبق جلسة مجلس النوا لانتخاب رئيس الجمهورية “.