قال عضو الاطار التنسيقي عائد الهلالي، ان الايام المقبلة ستحمل بشرى.
الهلالي في لقاء متلفز تابعته وكالة انباء الراي العام (بونا نيوز)، بين انهم ” ذاهبين باتجاه التوافق كون ان العملية السياسية التي نريد ان نذهب لها وهي الاغلبية السياسية والتي من الممكن تحققها في الدورة المقبلة تحتاج الى تشريعات دستورية”، مشيرا الى ان ” الايام المقبلة ستشهد بشرى سارة لحل الازمة السياسية الحالية التي يمر بها البلد”.
واوضح الهلالي ان ” الكتل السياسية الحالية ليست هي من اسست المحاصصة وانما هو امر قديم اسسها من وضع النظام السياسي الجديد في العراق بعد عام 2003″.