نفى حزب العمال الكردستاني (PKK) مسؤوليته قصف دهوك الأخير.
وقال في بيان “لا ينبغي لأحد أن يحاول إخفاء هذه المجزرة المتعمدة للدولة التركية، لأن هذه ليست المذبحة الأولى للدولة التركية وهي استهدفت في 11 آب/ أغسطس عام 2020 اثنين من كبار المسؤولين العسكريين العراقيين”.
وأضاف “ليس من قبيل المصادفة أن الدولة التركية تعمدت استهداف المدنيين في بامرني وكاني ماسي في السنوات القليلة الماضية”.
ونفى حزب العمال “تواجد قواته في المنطقة التي وقعت فيها المجزرة، التلال المحیطة تحتلها الدولة التركية وتهيمن على المنطقة، هناك أيضًا قوات حدودية عراقية وقوات مختلفة من حكومة إقليم كردستان في المنطقة ولسنا موجودین فیها البتة”.
وتعرض مصيف برح في زاخو، ظهر أمس الأربعاء الى قصف ما تسبب بسقوط 9 شهداء وإصابة 23 آخرين حالة البعض منهم حرجة، جميعهم من المدنيين الذين قصدوا المصيف للسياحة والترفيه.