يصدر عن دار الشروق للنشر، ترجمة لرواية “المريضة الصامتة” للكاتب البريطاني ألِكس مايكايليديس، التى سبق وأن تصدرت قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعا، وذلك بالتعاون مع المركز الثقافى العربي للنشر.
قيل عن رواية “المريضة الصامتة” فى وسائل الإعلام الأجنبية: الكاتب الأمريكى آ. ج. فين” رواية رائعة جعلت دَمِي يفور – لم أستطع التوقف عن قراءتها بأي شكل من الأشكال. قلت لنفسي سأستسلم لها؛ بعد إحدى عشرة ساعة – إنها الخامسة و٤٧ دقيقة صباحاً – أنهيتها وأنا منبهر جداً”.
وقالت مجلة بوكليست: “رواية لا يمكـن التوقف عن قـراءتها، تقشعـر لهـا الأبـدان، قـوية، مع تطورٍ للأحداث من شأنه أن يجعل حتى القارئ الأكثر تجربة في روايات التشويق يتصبّب عرقاً بارداً”، وقالت إيميلي كوش: سأقرأ جزءاً إضافياً، جزءاً واحداً فقط، ثم أتوقف. عندما تبدأ بقراءة المريضة الصامتة، هذا ما ستقوله لنفسك، قبل أن تستسلم وتقرأ كلّ الرواية حتى تصل إلى النهاية الصادمة والذكية جداً – مهما كنت محقِّقاً بارعاً، فإنك لن تتوقع نهاية كهذه”.
أما الكاتب ديفيد بالدتشي، فقال عنها: “أبدع ميكايليديس رواية سيكولوجية ساحرة، مُبتكرة وفريدة لدرجة أنها تؤسس لنوعٍ خاص بها. قرأتها في ليلتين واستمتعت بكلّ كلمة جميلة، بكل مواجهة شرسة، وبكل تحوّل مفاجئ. ستحترق الصفحات بفعل احتكاك أصابعك التي تقلّبها إلى النهاية”.
كما قال بليك كراوتش: “كتب ألكس ميكايليديس إحدى أفضل الروايات السيكولوجية التي قرأت. المريضة الصامتة هي رواية يمكن اعتبار نهايتها إحدى أكثر النهايات صدمة وإثارة في الذاكرة الحديثة”، وقالت الكاتبة لوسى فولى: “حبكة مُحكَمة، تشويق هيتشكوكي، نهاية صادمة. اقرأوا هذه الرواية”.