اكد المعارض الكردي حكيم عبد كريم، ان أموال طائلة في اقليم كردستان وزعت بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني، لافتا الى ان هناك اجندة خفية تقف خلف منع توطين رواتب الموظفين بالاقليم.
وقال عبد الكريم، إن “هناك ازدواجية سياسية من قبل حكومة الإقليم وبتدخل خارجي لزعزعة وحدة الصف العراقي”.
وأضاف، ان “هناك جغرافية سياسية خاصة باليكتي والبارتي يعملون وفق هذه الجغرافية”، مشيرا الى ان “هذه الخلافات لا تخلو من التدخلات الخارجية”.
ولفت الى ان “انسحاب الحزب الديمقراطي الكردستاني من انتخابات برلمان الإقليم له اسباب خاصة ومن ضمنها الغاء الكوتا”.