حمل القيادي في تحالف الأنبار، محمد دحام، حزب تقدم بزعامة محمد الحلبوسي مسؤولية التأخير الحاصل في ملف اختيار رئيس مجلس النواب.
وقال دحام، إن أزمة رئاسة البرلمان جاءت بسبب إقالة الحلبوسي، ولا زال حزب تقدم هو المسؤول عن الأزمة، كونه يدّعي بأنه صاحب الحق باختيار البديل.
وأضاف أن حزب تقدم بعد أن فشل باختيار مرشح جديد لرئاسة البرلمان، يقوم بتعطيل انتخاب البديل، وهم لا يريدون البديل أيا كان، وهم سبب الأزمة، وضياع استحقاق المكون.