أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين في الملف النووي، علي باقري كني، أن "الخطأ الكبير الذي ارتكبه الصهاينة خلال جريمتهم في دمشق يتمثل في فتحهم المجال أمام إيران لاختبار قوتها العسكرية". وقال باقري كني، إن "على الصهاينة ألا يرتكبوا الخطأ الثاني، لأن الرد الإيراني سيكون أشد وأقوى وأوسع نطاقاً، فهذه المرة لن تكون أمامهم

 أمر أمير الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح، الإثنين، بتعيين أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيسا لمجلس الوزراء وتكليفه بترشيح أعضاء الوزارة الجديدة. ويأتي ذلك بعد تقديم محمد صباح السالم الصباح، رئيس مجلس الوزراء الكويتي، استقالته إلى أمير البلاد، مشعل بعد يوم من إعلان نتيجة انتخابات مجلس الأمة. وجاء الأمر الأميري بتعيين رئيس مجلس الوزراء كالتالي: "بعد الاطلاع على الدستور، وعلى الأمر الأميري

أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني أن إيران لا تسعى إلى تصعید التوتر في المنطقة، وملتزمة بالمعايير والقوانين الدولية وستعمل دائما على ردع ومعاقبة أي معتد. وأضاف كنعاني في مؤتمره الصحفي، إن "تصرف إيران بمهاجمة بعض القواعد العسكرية للكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة يتماشى مع ممارسة حق إيران الأصيل في الدفاع عن النفس وفي

شنت إيران أول هجوم عسكري مباشر في تاريخها على إسرائيل يوم 13 أبريل 2024، وأطلقت عليه تسمية "الوعد الصادق". ونستعرض تاليا هذا الهجوم بالأرقام. اختار الحرس الثوري الإيراني أن يرد على استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق الذي تزامن مع "كذبة أول أبريل"، بتنفيذ الهجوم يوم 13 من الشهر نفسه، على الرغم من أن هذا الرقم

قدمت ⁧‫السعودية‬⁩ شكوى لدى الأمم المتحدة ضد ⁧‫الإمارات،‬⁩ بشأن إعلان ⁧أبوظبي‬⁩ لمنطقة ⁧‫الياسات‬⁩ منطقة بحرية محمية. واتهمت الرياض في خطاب موجه للأمم المتحدة، أبوظبي بالتعدي على حدود المملكة، عبر إصدار السلطات الإماراتية مرسوما أميريا عام 2019، يعلن الياسات "منطقة بحرية محمية". وتتضمن الشكوى مذكرة شفوية مؤرخة بتاريخ 18 آذار/مارس الماضي، وموجهة إلى الأمين العام للأمم

أعلنت إيران، يوم الاثنين، استئناف الرحلات الجوية الدولية والداخلية في مطاري الإمام الخميني ومهرآباد بطهران، وفقا لما ذكره تلفزيون العالم. وكانت وسائل إعلام إيرانية ذكرت، أمس الأحد، أن عدة مطارات إيرانية، منها مطار الإمام الخميني، ألغت رحلاتها حتى اليوم الاثنين في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة التوتر في الشرق الأوسط بسبب هجوم إيراني على إسرائيل

مُنع وزير المال اليوناني الأسبق يانيس فاروفاكيس، من دخول ألمانيا لحضور مؤتمر مؤيد للفلسطينيين في برلين في ظل تخوف السلطات من إدلاء بعض الحاضرين بـ"تصريحات معادية للسامية". وإلى جانب فاروفاكيس، مُنعت شخصيات عدة من دخول ألمانيا "منعا لأي دعاية معادية للسامية ومعادية لإسرائيل خلال الحدث"، وفق ما أفادت السلطات الأمنية الألمانية. وجاء في منشور لفاروفاكيس،

شدد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في محادثات مع وزراء خارجية السعودية وتركيا ومصر والأردن على ضرورة تجنب المزيد من التصعيد في الشرق الأوسط بعد هجوم إيران على إسرائيل. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيانها إن "وزير الخارجية بلينكن ووزير خارجية مصر أكدا أهمية منع التصعيد وتنسيق الجهود الدبلوماسية". كما ناقش بلينكن ذلك أيضا مع

لقي 4 أشخاص مصرعهم وأصيب 21 آخرون بحادث مروري على أوتستراد حمص دمشق جراء السرعة الزائدة والانزلاق بسبب الأمطار، حسب وزارة الداخلية السورية. وانقلبت مركبة نوع بولمان على أوتستراد ( حمص - دمشق ) بالقرب من " كازية الحمزة " ما أدى إلى مصرع 4 أشخاص وإصابة 21 آخرين، وتوجهت الجهات المختصة إلى المكان. وأفادت

نقلت هيئة البث العبرية عن مسؤول كبير قوله، "إن إسرائيل سترد بقوة على الهجوم الإيراني. كما ذكر مسؤول "إسرائيلي"، "أن إسرائيل كانت مستعدة تماما لهذا السيناريو، وسيكون هناك رد فعل كبير"، وفقا لهيئة البث العبرية. وسبق أن تحدث مسؤول بجيش الاحتلال لصحيفة واشنطن بوست الأمريكية، "أن لدى إسرائيل وضعا دفاعيا قويا للغاية للتصدي لأي شيء