يجتمع مجلس الأمن الدولي، غدا الخميس للتصويت على طلب السلطة الفلسطينية العضوية الكاملة لفلسطين في منظمة الأمم المتحدة، حسب مصادر دبلوماسية لوكالة "فرانس برس". وطلبت السلطة الفلسطينية مطلع أبريل الجاري من مجلس الأمن النظر مجددا في الطلب الذي قدمته عام 2011 لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة. كذلك يأتي هذا الطلب على الرغم من أن

قال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن حجم الدمار الذي لحق بمستشفيات قطاع غزة "مفجع"، مجددا المطالبة "بحماية المستشفيات وعدم مهاجمتها أو عسكرتها". وأضاف غيبريسوس، في تغريدة نشرها على منصة "إكس" اليوم الأربعاء، "أجرينا مع شركائنا تقييما لوضع مستشفى الشفاء والمستشفى الإندونيسي شمال غزة". وأكد: "لا تزال عملية انتشال الجثث في مستشفى الشفاء

صرّح الناطق الرسمي باسم الجيش الأردني، بأن سلاح الجو الملكي الأردني بزيادة طلعاته الجوية وذلك لمنع أي اختراق جوي والدفاع عن سماء البلاد، مشيرًا إلى أن القوات المسلحة الأردنية لن تسمح باستخدام المجال الجوي للمملكة لأي غاية كانت. وقال الناطق باسم الجيش الأردني في بيان نشرته وكالة الأنباء الأردنية "بترا": "في حوالي الساعة 0100 من

أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفائيل غروسي، أن الوكالة لم تر أي دليل على امتلاك إيران للسلاح النووي. وقال غروسي للصحفيين، يوم الاثنين، إن "تراكم اليورانيوم المخصب حتى مستويات عالية جدا لا يعني وجود أسلحة نووية تلقائيا". وأضاف "لا تمتلك الوكالة أي معلومات أو دليل" على وجود أسلحة نووية لدى إيران. وأشار إلى

رصد المتابعون الرئيس الأمريكي جو بايدن مجددا يحمل ورقة ملاحظات تصفها الصحافة الأمريكية بـ"ورقة الغش"، خلال اجتماع مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني. وخلال اللقاء الذي كان أمس الاثنين في البيت الأبيض، سحب بايدن البالغ من العمر 81 عاما، الورقة من جيبه ونظر لها مرارا وتكرارا. ورصدت الكاميرات محتوى "ورقة الغش"، حيث تضمنت توجيها

استشهد أربعة فلسطينيين وأصيب آخرون فجر اليوم الثلاثاء، جراء استهداف طائرات الجيش الإسرائيلي منزلا في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ووصلت جثامين أربعة مواطنين بينهم طفل وعدد من الجرحى للمستشفى الكويتي في المدينة بعد استهداف الطيران الإسرائيلي لمنزل في حي تل السلطان غرب رفح. وسقط شهداء وجرحى جراء استهداف الطائرات الإسرائيلية

أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين في الملف النووي، علي باقري كني، أن "الخطأ الكبير الذي ارتكبه الصهاينة خلال جريمتهم في دمشق يتمثل في فتحهم المجال أمام إيران لاختبار قوتها العسكرية". وقال باقري كني، إن "على الصهاينة ألا يرتكبوا الخطأ الثاني، لأن الرد الإيراني سيكون أشد وأقوى وأوسع نطاقاً، فهذه المرة لن تكون أمامهم

 أمر أمير الكويت مشعل الأحمد الجابر الصباح، الإثنين، بتعيين أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيسا لمجلس الوزراء وتكليفه بترشيح أعضاء الوزارة الجديدة. ويأتي ذلك بعد تقديم محمد صباح السالم الصباح، رئيس مجلس الوزراء الكويتي، استقالته إلى أمير البلاد، مشعل بعد يوم من إعلان نتيجة انتخابات مجلس الأمة. وجاء الأمر الأميري بتعيين رئيس مجلس الوزراء كالتالي: "بعد الاطلاع على الدستور، وعلى الأمر الأميري

أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني أن إيران لا تسعى إلى تصعید التوتر في المنطقة، وملتزمة بالمعايير والقوانين الدولية وستعمل دائما على ردع ومعاقبة أي معتد. وأضاف كنعاني في مؤتمره الصحفي، إن "تصرف إيران بمهاجمة بعض القواعد العسكرية للكيان الصهيوني في الأراضي المحتلة يتماشى مع ممارسة حق إيران الأصيل في الدفاع عن النفس وفي

شنت إيران أول هجوم عسكري مباشر في تاريخها على إسرائيل يوم 13 أبريل 2024، وأطلقت عليه تسمية "الوعد الصادق". ونستعرض تاليا هذا الهجوم بالأرقام. اختار الحرس الثوري الإيراني أن يرد على استهداف القنصلية الإيرانية في دمشق الذي تزامن مع "كذبة أول أبريل"، بتنفيذ الهجوم يوم 13 من الشهر نفسه، على الرغم من أن هذا الرقم