اكد عضو ائتلاف دولة القانون عادل المانع ، ان اجتماعات الاطار التنسيقي الشيعي يحاول تطويق ازمة الانتخابات ، فيما بين ان ” تسمية رئيس الوزراء هي العقدة الاولى التي تحتاج الى حل “.
وقال المانع في لقاء متلفز تابعته وكالة الرأي العام / بونا نيوز / ، ان ” الحراك الشعبي في الخضراء سلمي ولن يتطور اكثر من ذلك ” ، مبينا ان ” الاطار التنسيقي الشيعي سيرد على بيان مجلس الامن الدولي “.
واضاف المانع ان ” جزء من اجتماع الاطار التنسيقي الشيعي معني بتشكيل الكتلة الاكبر ” ، مشيرا الى ان ” المفوضية تنصلت عن التطمينات والتعهدات التي قدمتها قبل الانتخابات “.
وتابع ان ” المفوضية تفتقر للخبرة وتسببت بإرباك المشهد السياسي بعد اعلان النتائج ” ، موضحا ان ” هناك من خطط ورسم للخروج بهذه النتائج التي أعلنتها المفوضية “.
ولفت المانع الى ان ” اجتماع التيار الصدري وتقدم والحزب الديمقراطي لا يرقى لان يكون تحالفا “.