أكدت شبكة BeIN Sports التلفزيونية، أن تبديل النجم المصري محمد صلاح عقب إصابته في الشوط الأول من نهائي كأس الاتحادالإنجليزي أمام تشيلسي كان إجراء احترازيا ولا يعاني من إصابة خطيرة.
وأضافت الشبكة، أن “صلاح البالغ عمره 29 عاما، يعاني من ألم في الفخذ لكن استبدال دييغو جويا به، كان إجراء احترازيا حتى لاتتفاقم الإصابة التي تأتي قبل أسبوعين من مواجهة ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا في باريس”.
والتقطت عدسات المصورين صلاح وهو ينظر بغضب للألماني أنطونيو روديغر، مدافع تشيلسي، الذي تسبب في إصابته وخروجه منالملعب”.
وخرج صلاح في الدقيقة 33 من الملعب، بينما كانت إصابته أمام ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف في الدقيقة33، لكن يبدو أنه لا توجد خطورة بشأن غيابه عن نهائي 2022“.