رفضت فرنسا انتقادات وجهتها لجنة تابعة للأمم المتحدة إلى أن الشرطة الفرنسية استخدمت القوة المفرطة والتحيز العنصري خلال أعمال الشغب الأخيرة التي اندلعت بعد مقتل نائل وهو فتى في سن المراهقة الأسبوع الماضي.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية أن ” التصريحات لا أساس لها من الصحة”، وأصرت على أن التنميط العرقي من قبل وكالات إنفاذ القانون محظور في فرنسا”.
في وقت سابق، حظرت السلطات في العديد من المدن الفرنسية مسيرات مخططة لإحياء ذكرى أداما تراوري، وهو شاب أسود توفي في حجز الشرطة وكان يبلغ من العمر عشرين عاماً.